الاثنين، 9 أبريل 2012

thats mi

Everyone in the world got a story or stories in his life , But I have ongoing stories
Including the Wailing ,
& it is ridiculous some time
Including the world of the imagination
And lots and lots of them
Master of the meeting
President of the Club
Ladies and Gentlemen, and members
My name is …….I was born on September 11 , A historic day and painful for some of us no fore the half of world
But fables of the beautiful to me because I was born on this earth
I was a single child
mom and dad Divorce Before I see theogether
win I was baby i suffered from several diseases, mixed Affected at mi
Because of that
I was a child playing on my own
my mother keep mi in a room not allowed to go out in the street like ho in my age
Those who are not known of the Kuwaiti society we spend the half of our childhood in streets
 Street name derived from the childhood Kuwaiti     
This did not stop me from playing with several friends

Brothers and sister many many of them
you will asked mi How so??
Hello to my a fantasy world i created
Any way you can call mi the really alis in wonder land
I want to introduce you my friend
Mr. Frog he says he enjoying with us
I entered the school after healing
Except from one disease , its disappeared win I bean age 15
The school made
​​me get to know real
friends , Of flesh and blood, not cotton or plastic games or just Manufacture imaginary
In my study I can not praise myself, I am the best arguments Student with my teacher
I'm not
a good example
For that I Spending most of time in the classroom Punishment
Or outside the classroom or in the prinsipal room
I graduated from high school
With degrees does not allow me enter the university
My ambition to be an mental doctor will not stop
its my dream
My grades has not stopped me
I have completed my education and got Diploma in Photographic

Now I employed in the Ministry of Education
I work in a different domain from my testimony academic
But I developed myself to becoming so
Perfect staff member in my job
I can not assessment myself
 But I am a social activist
 A volunteer in the most beautiful group
 Designed to serve man
 In the Kuwaiti society
A lot of people Criticize me For one reason
Spontaneous
My response to them
I am mature woman
Refuses to go out
From The cocoon of childhood
 This is me

الأربعاء، 28 مارس 2012

هل لديك حلم ؟؟؟

سوزان بويل
هل تؤمنون بالامل هل تؤمنون باننا نستطيع تحقيق الاحلام ولو بعد حين
ام تعتقدون بان مايحدث في هذا العالم من مشاحنات سلبيه تمنع حدوث امور جميلة لنا
ام هل تنتظرون الساحره التي لو حركة عصاها لقلبة الفار حصان
 والضفدع رجل جميل الهندام

انسانة قروية بسيطة بل يقال عنها في احيان كثيرة المجنونه
لانها ببساطة تصرفاتها لا توحي بانها امراه مواليد 1961
ولا تستطيع ان تكون جميلة باعين الرجال في قريتها الواقعة في اسكوتلندا
فلا هي صاحبة هندام جميل او وجه حسن او حتى شعر مرتب بل العكس تمام فهي لا تعرف طريق للانوثه حتى في نظر النساء
فمن يراها يعتقد للوهلة الاولى بانها كائن غريب
امها هي الانسانة الوحيده التي تحملتها في هذه السنوات ولانها اساس تراعي امها المسكينة وتهتم فيها جدا .
كانت تحمل حلم في حياتها ودة لو انها تستطيع ان تطبقه \
مرض امها لم يجعل لها حظ في ابراز ما تتميز فيه
توفية والدتها وهنا فقط ارادت ان تحقق هذا الحلم

فلم يعد يعيقها شي لتحقيق الحلم

صحيح بانها اذا تحدثة لهجتها تدل على انها غير متحضره اي مازالت تتحدث بلغة الام وهذا ما لا يستسيغونه البريطانيين في هذا الزمان
لكنها اصرت بان تذهب الى الاحتفال الذي يجمع ثلاث حكام معروف عنهم بان قلوبهم نزعة منهم الرحمة ولكنهم مضرب للعدالة الاجتماعيه

فان اردت ان تصبح ذو جاه وصيت في المجتمع الجديد واردت ان يكون لك نقود ونفوذ فاهلا بك في عالم الطبقة المخملية
ارتات سوزان بان فرصتها قد حانت ويجب عليها بان تحضر نفسها للتوجع الى الموكب المحتشد من جميع اقطار المملكة البريطانية حتى تستطيع بالفوز بقلب الحكام ويسمحوا لها بان تنتشل نفسها من المستنقع الذي كانت تعيش فيه الى ذلك العالم الزاخر بترف الحياة
اشترت ثوبها ومعه تذكرة الحافلة التي ستنقلها الى القصر وعند باب القصر وجدت بواب وقع من شدة الضحك عليها فلم يرى ابشع من هذه المراه
سالها الحاجب ماذا تريدين يا امراه اجابت اريد ان احقق حلمي
قال وكيف لامراه عجوز مثلك ان تحقق حلمها امام وفتحر ستار ورات حضور كبير وكثيف من شباب وفتياة صغار بالسن امامها وما اجملهم
واسترسل الحاجب وقال لها اذهبي من هنى قبل ان تجعلي نفسك اضحوكة امام الملئ
ابت سوزان وقالت لن اعود فقد بعت غرض ثمين حتى اتحمل تكاليف سفري واتي الى هنى حتى انني اشتريت فستان جميل
اتت فتاة بشموخ وجميلة الشكل والثوب وقالت اجعلها تمر قبلي فاني اريد ان اضحك قبل ان ادخل على الحكام
لم ترد عليهم سوزان وانتظرة دورها بهدوء وتروي وعندما حان الوقت

وقفة بثوب بشع بل انها حتى اشترته من سوق شعبي وشعرها المنكوش
امام لجنة الحكام وبطريقة غريبة وكانها احد الشباب
وضحك الناس من قبل ان تبدا شفتاها بالنطق فسالها الحاكم الاول من انتي فردة بلهجتها القروية انا سوزان فضحك الجميع لطريقة حديثها
فقال الحاكم الثاني وماذا تريدين قالت اريد ان احقق حلمي
وان ادخل الدنيا فسالها هل متاكده قالت نعم قال في نفسه يا الله ها نحن نعود مع السذج مرة اخرى
فوقفت سوزان تنتظر الاشارة لتبدا
وعندما حركة شفتاها وغنة

واصدحت باجمل صوت سمعته اذان الحكام من قبل المشاركات في برنامج مواعب بريطانية
اجل يا سادة يا كرام انها البطله سوزان بويل
لم يعرف المجتمع ولا العالم بان سوزان تعاني من اعاقة ذهنية وهي ترهل في الدماغ بسبب نقص الاوكسجين عند الولادة.
وهذا الامر ما يجعل الناس ينتقدونها قليلا وانها انسانه غير متزنه بل هي بسيطة ذات اعاقة تحدت ظروفها من اعاقتها مرض امها وضروفها المعيشية وبساطتها ومع ذلك لم تياس من تحقيق حلمها الذي لطالما ارادت تحقيقه من صغر سنها
11 ابريل 2009 تاريخ لا اعتقد بان  بويل سوف تستطيع نسيانه ولاحتى سكان قريتها الذين كانوا يستهزئون بها دوما وانها امراه عجوز وقبيحه فمن سيعطيك الفرصه حتى لو كان صوتك جميل
بويل اذهلت العالم عندما غنت اغنية حلمت حلما من رواية البؤساء الغنائية ولم يجيد هذه الوصلة الغنائية اي شخص من بعد ما غنتها بطلة القصة والتي تعترف بدورها بانها من اصعب النوتات الموسيقية
وقد استقبلها الجمهور بسخرية عارمة من قبل ان تبدا
وعلى أي حال، فهذه السخرية انقلبت عليهم حالما بدأت بالغناء ، فبهرت الحكام والجمهور والمشاهدين على السواء الذين لم يصدّقوا أن جمال الصوت هذا كله يخرج من هذه السيدة قبيحة المنظر.
هذه الصدمة كانت كفيلة أن تحفر لبويل مكانًا لافتًا، فهي الآن هوس عالمي لأنها أثبتت أن الحلم لاحدود له، وأنه لن يموت مادام الشخص لازال يتوق إليه. ونحن هنا لانتكلم عن موضوع الغناء بشكل خاص، ولكن الأمر هو أن تحلم بشىء يهمّك وتريد أن يتحقق لأنه بنظرك شئ مهم وضروري لكي تكتمل به سعادتك، فقد يكون هذا الحلم وظيفة معينة أو رياضة أو نشاط ثقافي أو نجاح بحثي وتميز علمي وغير ذلك من أمور الحياة
الحلم يمثل دافعًا قويًا للمرء لكي يحيا، ويعيد المحللون النفسيون الإنجازات المميزة للأشخاص إلى دوافع نفسية مرتبطة بحلم مستقبلي قد يكون واضح المعالم وفي بعض الحالات يكون غامضًا حتى على الشخص نفسه، ولكنه في كل الأحوال كامن في اللاوعي، ويمكن الاستدلال عليه من خلال بواعثه التي تجعل المرء يواجه صعوبات الحياة ويتغلب عليها.
وفي المقابل، يوجد من يتخلّى عن حلمه لأنه بلغ من العمر سنوات تجعله يتحرّج من البحث عن مفاتيح لغز هذا الحلم، أو أن حياته الاجتماعية تغيّرت فأصبح لايقدر على مطاردة هذا الحلم.
الموضوع أكثر تعقيدًا من كونه مجرد قناعة شخصية وفلسفة غير واضحة للأمور، بل إن المجتمع المحافظ يستكثر بعض الأعمال على بعض الفئات رغم أنها مقبولة أخلاقيًا وثقافيًا، ولكنها غير متوقعة ولامعتادة إلا من أناس معينين.
والاعتياد بحد ذاته يمثل قاعدة أخلاقية تسيّر حياة بعض الناس، وحينما تتغير هذه القاعدة يصبح هناك لوم وسخرية واستهزاء وغير ذلك من التصرفات العبثية التي يقوم بها في الغالب من عجز عن الحلم والحياة المثيرة.
السيدة بويل لم تفقد الأمل وتجرّأت على الحصول عليه رغم أنه لاتنطبق عليها أيّ من الشروط التقليدية لأصحاب المواهب والفن، ولكنها نجحت وأبهرت الكثيرين؛ وهنا يكمن سر تميز هذه السيدة الريفية البسيطة. ويكفيها أنها فخورة بذاتها حينما تمكّنت من تحقيق ماكانت تصبو إليه من خلال قدراتها الذاتية دون مساعدة أو واسطة من أحد.


الثلاثاء، 20 مارس 2012

لنتعلم عن بطئ التعلم

ان من اجمل الامور عندما اتعامل مع اولياء امور الطلبة سواء بطيء تعلم او داون ساندروم

فاحببة ان اشارككم اخواني واخواتي هذه المعلومات الي جمعتها لعمل تقارير وبروشورات  تابعوني ولا تبخلون في اضافة المعلومات المسنودة بشكل علمي صحيح حتى استطيع ان افيد فيها اولياء امر الطلبة

الأحد، 18 مارس 2012

الطفلة التي تسكن امي



هي انسانة بسيطة ولم تكمل تعليمها حتى يتسنى لها ان تعيش الحياة المفروضه عليها من قبل اهلها

عاشة حياة شقية , فامها جعلتها تتزوج وتطلق من اي رجل لم يرق الى مزاج امها

وبذلك المسكينة انجبت اطفال من ثلاث رجال فتشتت وشتت اطفالها

ولكنها حرصت على ان تجمعهم على قلب واحد .

عانت الكثير من امها ومن اختها الغير شقيقه وتسلطهم عليها والسبب واحد

طيبتها وجهلها للامور فهي كما اسلفت غير متعلمه

كبر ابنائها الاثنان وبقية طفلتها من الزوج الثاني

استصعبة الامور الام لان ابنتها قد كانت تعاني امراض كثيره ويكفيها المرض الذي لازم هذه الطفله

فهو مخيف في زمنها

فكم حرصة على ان تكون هذه الطفله دائما في حجرها

وكانت تخاف ان تفقدها باي لحظة

فلا زوج يقف بجانبها ليساعدها على كرب هذه الطفله الصغيره

ولا اخ ولا اب فكلهم متوفين

ولا اخة تغار منها لاي سبب مع ان الله قد رزق هذه الاخة ززوج وزواج مستقر

ولا ام قد قسى قلبها على ابنتها هذه لانها ببساطة الحال كانت تكره اب هذه الفتاة

ولكن هذه المراه لم تياس بل لجئة الى الله

الله فقط هو من ينجيني هذه كلماتها دائما

الله

كبرة المراه وكبرة الفتاة الصغيرة وتشافة من كثير من الامراض التي عانت منها واتعبت امها

وكبرة هذه المراه حتى رايت ابنائها يتزوجون ليستقروا وتفرح بهم الا الصغيران الاثنين

فهي رزقة باربع ولدان وبنتان

الكبار محمد ونوال تزوجوا لله الحمد واستقروا في بيوتهم

معالي وحسن مازالوا صغار باعين امهم مع العلم اصغرهم حسن ويبلغ من العمر 24 سنه ومعالي في الثلاثين

ولكن الام الجميله ترفض رئيتهم بهذه السن

دائما تقول يكبر الكل الا هلاثنين

عندما تخرج ابنائها جميعهم من الكليات واستلموا وظيفتهم

جلست الام فيمابينا وبين نفسها حتى احبت ان تفرح قلب ابنتها معالي

بان تكمل دراستها

عندما سجلت بالمدرسة مدرسة محو الامية

زفت ذلك الخبر لابنتها معالي فهي تعلم انها الفتاة الوحيدة التي ستفخر بامها كثيرا

لان معالي هي الفتاة التي كانت ملاصقه لحجر امها حتى في سن العشرين

عند وصول هذا الخبر الى مسمعي

اجهشت بالبكاء فانا انسانه جدا عاطفية

لا اعلم لماذا ولكني دائما ابكي ههههههه

فرحي وحزني متساويين وحتى غضبي ابكي

فدموعي وسيلة لاخراج انفعالاتي

ضممة امي لصدري ولا اخفي عليكم الخبر

كاني امشي فوق القمر من فخري بهذه الام الجميلة

كم هي رقيقة امي

كم هي رائعة امي

كم اعشقها امي

في احد الايام وعند رجوعي من العمل وجدتها منكبة على دفترها وتحاول ان تخط اسمها على كراسها

يالله ما اجمل تلك اللحظة

تسمرة في مكاني ولا علم لي كم من الوقت وقفت ....

جميل منظر امي وهي تحاول ان تكتب

فهممة اساعدها في الكتابة

وكاني امسك بيد طفلة صغيرة تحاول ان تكتب

كانها هي ابنتي وانا امها

فتذكرة ...

احد اللحظات الحزينة التي مرة في ذاكرتي

عندما حصل نزاع كبير بين امي واحد اخوتي هداهم الله

كنت جالسة في احد زوايا غرفة المعيشة

ومتدثرة باحد الاغطية لالم الروماتزم الذي اصابني برجلي

لم استطع الوقوف بجانب امي

والتزمت الصمت

وعند انتهاء المشكلة اتت امي الي باكية كانها طفلة صغيرة

رمة نفسها بجانبي

فوجدة راسها على صدري وضممتها بقوة وامسح على راسها وانا اذكر بسم الله

حتى اطمئنها لتهدء نفسها الجميلة الثائرة

اهمز لها يدها واقبلها

فتلك اليدان قد حملتني من على الارض وانا في اشد اوقاة مرضي

واسعفتني واهذا الصدر الزاكي كم احتضنني



احسسة بطفلة صغيرة في داخلها واصبحت امسح على راسها حتى وضعت راسها على رجلي ووضعت الغطاء عليها



فقد نسيت الم قدماي من منظرها الذي المني



امي احبك هي الكلمة التي نطقة بها وانا في لحظة السرحان تلك



صفعتني حتى استيقظ وضحكة



قالت مو وقت رومانسيتج الفاضيه خلصيني شلون اكتب اسمي بالانقليزي



اماااه كم انتي رائعه


عيد الام قادم هل تعلمون ان امي عيدها 21 مارس اصلا


تذكرني امي بطفولتي تقول انتي اجمل طفلة ولدتها

لو يقرئون اخواني هذا الاعتراف لقتلوني فهم من غير شئ يغارون من قربي لامي

فانا اقرب صديقاتها

ولكن  وبسبب عفويتي هي تحبني

تقول لي باني عندما اعود من روضتي كنت اقطف ورد الروضة واركض متجهة نحوها واقول لها ماما اليوم عيد الام

وبشكل مكرر يعني بالاسبوع احتفل فيه مرتين ثلاث

لدرجة ان ناظرة الروضة كلمة امي تقول مو معقولة حديقة روضتنا ابنتك اتلفتها

وامي ترد عليها بل حديقة روضتكم انتقلة الى غرفتي


اااه يا امي كم اعشقك

فهل سيتحقق لي الحلم واكون ام جميلة مثلك ؟؟

ام يفتخرون بها ابنائها كما افتخر بك ؟؟؟

ام ربة ابنائها وبناتها لوحدها بدون رجل ؟؟

هل استطيع يا امي ؟؟

الجمعة، 16 مارس 2012

اين نحن منكي يانملة

لايوجد عندي اي تعليق سوا

سبحان الله


وش اسم امك..؟




شاهدة هذا المقطع وانا متعجبه لردود الفعل

يقولون  ان  المراه نصف مجتمع وان لها من حقوقها على الرجل ما اخذته بالحق !!!

اين ذلك من ذكر امك ؟؟

تزرع العادات والتقاليد ، والتنشئة التي تصبح لدى الأشخاص منهجا لايمكن تغييره إلا بتغيير الصورة أو إحلال البديل المقنع ، والمجتمع القبلي لديه كثيرا من العادات التي تتوافق ولله الحمد مع نهجنا الحميد ، وبعضها يشكل عبئا ثقيلا على أرواح أبنائها ، تشكل هذه العادات ضغطا اجتماعيا مهولا على الأطفال في سني أعمارهم ، مع التحولات التي يعيشها مجتمعنا نحو الانفتاح على الآخر .
و السؤال الذي يشكل أنموذجا للضاغط الاجتماعي ( وش اسم أمك ) ؟


 حيث أصبح بوابة قد تستخدم كأذى نفسي على الأطفال ، سواء من ردة فعله وتحوله للأذى الجسدى ، أو يتحول في بعض صوره للأخلاقيات وانتهاكها .
وقد تطرق مسلسل ( طاش ما طاش ) لهذه القضية قبل سنوات بعنوان ( ولد منيرة )

، وكيف شكل هذا الضاغط تحولا في حياة الشخص .
ولكن هل هناك ما يتعارض مع ديننا حول نطق هذه الأسماء ؟
من خلال ملاحظتي واسالتي للاطفال الذكور عندما نساله او نطلب منه كتابة اسماء افراد العائلة سيذكر اسماء الذكور منهم فقط طامسا كل اسم انثى  يمكن لو طلبت منه اسم العامله سيقول لي ( عيب )

وعندما تطرح السؤال عليهم ( مالذي يجعلك تطمس اسم والدتك أو أختك ) ؟
فقط الإجابة ( عيب ) ولا يستطيع أن يقدم إجابة أخرى مقنعة ، وهذا يدل أن الثقافة متوارثة فقط بتحديد الكلمات دون تقديم مبررات .
وبالتالي تبادره بالسؤال التالي : هل ترى والدك عندما يطلب منه تقديم صورة من دفتر العائلة يقوم بمثل ما قمت به ؟ تكون إجابته ( لا ) .
أشعر حينها أن هذا الطفل يعيش ضغطا من عيون اقرانه الاطفال الذكور حوله ، ويتوقع أن الجميع عندما يعرف اسم والدته سيكون نهايته الحتمية .
من يتحمل هذه المسؤولية ؟ المجتمع بوعيه ومتغيراته الثقافية ؟ أم الوسط التربوي الذي يقوم بنشر أسماء كثيرة مستعارة وحقيقية ، وقد لا يتطرق لهذا الأمر ؟


وفي النهايه





 

ماعاد بدري



من اجمل الاصوات الي مزجت بطرب اصيل حقيقي محمد عبده  وماجد المهندس

وكلمات جميله راقيه ومبدعه